آخر تحديث: 2024-03-14

     واحة الفكر والثقافة

نحن بحاجة اليك
انعقدت خناصر أهل العلم على كبير فضله، وكريم خصاله، ودماثة أخلاقه، وجمّ تواضعه، وحميد جُرْأته
::: المزيد

................................................................

دراسات قرآنية
إعمار بيوت الله
إصلاح ذات البَين
مكانة المرأة في الإسلام 3
مكانة المرأة في الإسلام 2
::: المزيد

................................................................

دراسات من الواقع
عُرف الصيام قديماً منذ آلاف السنين عند معظم شعوب العالم، وكان دائماً الوسيلة الطبيعية للشفاء من كثير
::: المزيد

................................................................

مقالات فكرية
خطة رمضان ( أنا والقرآن )
كيف يصوم اللسان؟
اللغة العربية والإعلام 2
تلاوة الأطفال للقرآن وسماعه تأديب وتربية وتعليم:
::: المزيد

................................................................

مقالات دعوية
من شمائل وأوصاف النبي المختار صلى الله عليه وسلم
بر الوالدين (حقوق الأولاد )
بر الوالدين 2( ولاتنهرهما )
بر الوالدين 1
::: المزيد
 

     وجهـة نظــر

خواطر شبابية
هل أنت تعامل الناس بأخلاقك ام بأخلاقهم ؟
من هو شهر رمضان ؟
أمـــــــــــــي
غزة والصحافة العربية
::: المزيد

................................................................

خواطر أنثوية
الأم
أفضل النساء
المعلِّم
همسة مؤمنة
::: المزيد

................................................................

مشكلات اجتماعية
قطيعة الرحم
في بيتنا أسير للكلمة التافهة !
15 حلا في 10 دقائق
كيف يقترب الأبوان من قلوب أبنائهم وبناتهم؟
::: المزيد

     سـؤال و جـواب

فتاوى
ظهور أحد في عمل فني يمثل شخصية سيدنا محمد
القتل
شروط الذكر
تسويق
::: المزيد

................................................................

مشكلات وحلول
احب احد من اقاربي
أرجو الرد للضرورة القصوى
ارجوكم ساعدوني انا افكر في الانتحار
أغاني تامر
::: المزيد

................................................................

تفسير الأحلام
حلم طويل
حلم غريب
حلم عن الحصان والفيل
انا تعبان
::: المزيد

................................................................

الزاوية القانونية
إبطال زواج
عقد الفرز والقسمه
الوكالة
الشهادة
::: المزيد
 

       أحسـن القـول

برنامج نور على نور الاذاعي
إعداد وتقديم :
الأستاذ الشيخ أحمد سامر القباني
والأستاذ الشيخ محمد خير الطرشان
الإرهـــاب
فريضة طلب العلم
خلق الحلم 2
خلق الحلم 1
::: المزيد

................................................................

محاضرات و نشاطات
سمك يطير
سمية في تركيا
ندوة الشباب ومشكلاتهم 2
ندوة الشباب ومشكلاتهم 1
::: المزيد
 

       اخترنــا لكـم

هل تعلم؟
هل تعلم
فوائد الليمون
فنون الذوقيات والإتيكيت الإسلامي3
فنون الذوقيات والإتيكيت الإسلامي2
::: المزيد

................................................................

قصة وعبرة
أبتي لن أعصيك... فهل لك أن ترجع لي يدي؟
أثر المعلم
المهم " كيف ننظر للابتلاء عندما يأتي ؟
كيس من البطاطا ..
::: المزيد
 

   ::    المزيد من الأخبار


الموجز في قواعد اللغة العربية

كتابٍ من صنعة متخصصٍ في علوم العربية عاش حياته لأجلها تأليفاً وتدريساً، ويدرك القارئ لهذا الكتاب تمكن المؤلف رحمه الله في هذا المجال وقدرته التي أعطت الكتاب ذوقاً فنياً عند صياغته له بمنهج مبسط واضح جامع.
::: المزيد

 

 

حسب اسم الكتاب

حسب اسم الكاتب

حسب الموضوع

dot الموجز في قواعد اللغة العربية
dot غزوة الأحزاب بين الأمس واليوم
dot الإعجاز التشريعي والعلمي في آيات الطعام والشراب في سورتي المائدة والأنعام
dot أمريكا حلم الشباب الواهم

dot حاشية ابن عابدين
dot الموجز في قواعد اللغة العربية
dot معجم أخطاء الكتّاب
dot الميسر في أصول الفقه





 

 

 

 

 

 

 

 

 


وجهة نظر >> مشكلات اجتماعية :


وهم نعيشه أم يعيشنا

شدتني بعض العناوين في إحدى القنوات والتي كانت تتحدث عن هوس أصاب مجتمعنا أسموها ب( ظاهرة يحيى ومهند ) لماذا هذا السحر ؟! هل سبب تعلق النساء بهم تحجر قلب الرجل العربي ؟!

وعلى ضوئها بدأت الأسئلة تتهافت :

-      هل الدافع الأول لمشاهدة هذه المسلسلات جمال الممثلين ؟

-      بعد كم سنة من الزواج يفقد الحب طعمه ولماذا ؟

-      هل لهذه المسلسلات إيجابيات أم سلبيات فقط ؟

-      هل حقاً وقعت نسب للطلاق بعدها ؟

-      ما الذي تمنحه هذه المسلسلات للمشاهد ليتعلق بها هذا التعلق ؟

كانت الإجابات من خلال ( sms) وبعض الهواتف وأضفت عليها بعض المقابلات مع بعض المشاهدين والمشاهدات :

-      معظم الفتيات يرين تحجر قلب الرجل العربي , وهو ما دفعهن للإعجاب بأبطال هذه المسلسلات ويرد عليهن البعض: شبابنا ورجالنا أحسن منهم لكن يحتاجون لفرصة فهم عمليين أكثر من رومانسيين ..

-       امرأة تقول ( ويوافقها الكل ) : الرومانسية هي كل ما يبحث عنه المتفرج ورجالنا تفتقدها أو تخجل منها أو ربما تشعر بأن المرأة لا تعامل بهذا الإحساس فتطمع أو ربما يعتبرها نقصا من رجولته ( أقول: ربما كلامك فيه شيء من الصحة لكن لا نعمم )

-      رجل يقول : العشق عندنا نحن العرب عنترة وعبلة وقيس وليلى (أي أسمى من مهند ويحيى )

-      آخر يقول : إن هذه المسلسلات كونت حاجزاً بين الزوج وزوجته ( أقول : إذا خرجت المشاهدة عن العقلانية ستتسبب بأكثر من ذلك أما إذا تيقن المشاهد بأن هذا تمثيل وهمي ولم ينسق وراء المظاهر والكلام المعسول فلن يكن حاجزا بل ربما يتعلم الزوجين بعضا منها)

-      أخرى : أحسست بقربه من العربي وخاصة في غيرته ونخوته ..

-      العموم يقول : إن هذه المسلسلات للتسلية وهي وهمية ورومانسية خيالية مفرطة لا تصدق ( بدليل الإشاعة بأن الممثلة التي تلعب دور نور ستطلق من زوجها لعدم وجود هذه الرومانسية في حياتهما ) أي كذبوا الكذبة ووقعوا في شباكها .

-      الطلاق بسبب هذه المسلسلات ما هو إلا شماعة يعلق عليها فشل الزواج .. أن يدمر الإنسان زواجه وحياته لمتابعته لمسلسل فهذا كذب واضح وإشاعات لا تصدق وإن وقعت فلا بد أنها وقعت من معتوهين ..

-      المشكلة في المقارنة بين وهم المتابعة وحقيقة الواقع والمطالبة بالتغيير ( المشكلة في القدرة على التغيير إلى أشياء غير أصلية ووهمية )

هذه كانت آراء متفاوتة أما رأيي الذي لا ألزم به أحدا :

ليست المشكلة في هذه المسلسلات بل في عقول البعض الفارغة والسخيفة التي تلتهم كل ما تعرضه الشاشة الصغيرة بنهم الجائع البدائي الذي لم يكن يميز بين مفيد وضار وهذا يدفعها للتفكير في أشياء مضرة ولو عرضت بسرعة رياح فتأخذها وتثبتها في الذهن وتعمل عليها, بينما لا تأخذ الحكمة والإفادة ولو فصلت تفصيلا...

دفعتني الكتابة للمتابعة والتعرف على أنماط حياة مجتمع مختلف : وأعجبني الكاتب عندما حاول التركيز على أخلاقيات جميلة وشرقية :

فمثلا نرى إصرار الرجل على الإخلاص لزوجته رغم كل ما يمتلك من مال وجمال لو توافر القليل منه لشبابنا لاستخدموه في مغامرات عاطفية لا حصر لها ..ومع إخلاصه يصر على الحفاظ على زواجه من أي شر أو من الذبول مهما كانت الظروف (وهذا يعارض ما نسمعه من حوادث طلاق فلابد أن الكاتب لم يتوقع هذا التأثير السلبي لنصائحه المشاهدة ) وغير ذلك من أخلاقيات الشهامة وحمل هم العائلة وتحمل المسؤولية والغيرة والنخوة وعدم انقطاع الأمل مهما كانت الظروف صعبة ..إذن فالغريب في المشاهد الذي يأخذ المظهر السلبي ويطبقه دون مراعاة الفوارق الاجتماعية وغربلتها تلقائيا مع ما يناسب مجتمعنا الشرقي المسلم ..نعم إننا نغفل عن قيم واضحة ونركض وراء السلبية ففكرة الرومانسية اللانهائية مزعجة فقد يكون الرجل العربي بعيدا عنها في زماننا هذا لكني لا ألومه فهموم العربي لا يحتملها قلب.. من أوضاع الاحتلال والتدمير إلى الأمور الاقتصادية السيئة التي تكاد تشل حركة العقول فما بال القلوب ..لكني مع ذلك أوجه كلمة قالها أحدهم :الحب كالخبز إن لم نجاهد لصنعه في بيوتنا سيحتلها الغربي بأفلامه وأفكاره الرومانسية التي نتعطش لها كما احتل أسواقنا بسلع نحتاجها..فهل نسمح له باحتلالنا قلبا وقالبا ..؟!

احذروا يا عرب ..يا رجال العرب فعار عليكم أن تشتهي نساؤكم الزواج برجال غربيين كما تشتهي مأكولاتهم الغربية .. فكما تجاهدون لتقدموا لقمة الجسد قدموها للروح في بيوتكم الجافية التي دفعت حتى الأطفال والعجائز إلى التعلق برومانسية هذه المسلسلات فهفت قلوبهم إليها ..تنازلوا عن عرش الجفاء لتتربعوا على عرش القلوب ليس كما يفعل ( مهند ويحيى ) وإنما كما كان يفعل الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي حتى في ساعاته الأخيرة كان الحب وحقيقته باديان في جبلته الكريمة فمات على صدر أحب الناس إلى قلبه .. كيف عاش رسول الله صلى الله عليه وسلم ملاطفا الصغير والكبير كيف علمهم الحب والرحمة والجمال و الكمال ...فحتى الجمال الذي فتن به المشاهدين علمنا رسولنا كيف نهتم به وبخلقنا فأمرنا بتحسين مظهرنا والتجمل لزوجاتنا لا كما يفعل الكثير اليوم من الذين يرون في التدين سببا لإهمالهم أشكالهم حتى لا يستطيع الناظر أن ينظر إليهم فكيف يسمع دعوتهم أو يحترمهم ..؟!

عودوا لسيرة خير الخلق ترون كل ما هو سامي وحقيقي وإن فتن الناس بالغرب فذلك تقصير منا في عرض المحبة الحقيقية والمثالية التي لم تكن وهما كما نرى في هذه المسلسلات غير أن هؤلاء تعبوا في عرض بضاعتهم واستحقوا النتيجة والإعجاب أما نحن فمن يتعب ليري الناس تلك الحقيقة اللؤلؤة المكنونة في قلب المحارة الغارقة في بحر من النسيان والكسل وقلة المال والحيلة والعمل..

أختم بسؤال : أليس الأولى بنا أن نفكر في حب الذي يتودد إلينا في كل حين وعمل ونفس وينعم علينا من النعم  ما يغرق القلب به حبا وامتنانا ..متى ننفض الغبار عن هذا الحب الذي تتعب أرواحنا بتجاهله.. متى ؟؟!

 

اعذروني إن أطلت أو دخلت في موضوع قد يراه البعض لا يستحق النقاش لكننا نواكب تقلبات المجتمع ولا بد من رأي قد يبدو فيه القليل من الصواب أو الموضوعية .

 

                                                         رزان دلعو

 


التعليقات

مجرد موضة
2008-07-17
أنا أعتقد أن نور ولميس ومهند ويحيى هي مجرد موضة الكل عم يتابع مشان ما يكون خارج التيار وما بيفهم بالموضة وبكرة رح تنتهي موضتهم متل ما انتهت موضة كاسندرا قبل سنوات يعني بدنا نتحمل هالفترة .
بنت الشام
 

ليست بهذه السهولة
2008-07-17
الحقيقة أيها السادة الموضوع أكبر من ذلك بكثير إنه كما قالت الكاتبة يتوجه إلى أسرنا وأبنائنا ويدمر بيوتنا فكم سمعنا عن حالات طلاق أصابت الأسر المسلمة من وراء هذه المسلسلات الموجهة إلينا وأكبر دليل على ذلك عدم شهرتهم في بلادهم بل نراهم قد شهروا عندنا الحقيقة هذا يعود لتفاهة الشعب العربي
مراد عيسى
 

حلوين كتير
2008-07-18
يعني متل العادة بتضيقوا علينا شو المشكلة يا آنسة رزان بمهند ونور ولميس الحلوة ويحيى حتى قصص الحب بدكم تحرمونا من متعتها ولذتها وبعدين خلونا نعيش ونحب لإنه الدنيا ما فيها إلا الحب
باسم
 

خبر عاجل
2008-07-20
ألادت أن أنقل لكم الخبر التالي الذي قرأته في أحد الصحف : انتحر شاب سوري عمره 17 سنة في إحدى قرى محافظة دير الزور (450 كلم شرق دمشق) بعد تأثره بأحداث المسلسل التركي «سنوات الضياع». ووجد الشاب معلقاً بحبل في منزل ذويه قبل أن يعثر في جيب بنطاله على رسالة بخط يده تؤكد أنه تأثر بالمسلسل التركي «سنوات الضياع» الذي يعرض على إحدى المحطات الفضائية. وتشير المعلومات الى أن المسلسلين التركيين المدبلجين بأصوات سورية «سنوات الضياع» و»نور» يستحوذان على أكبر نسبة مشاهدة بين الجمهور السوري وتكاد الحركة تخف في الشوارع أثناء فترة عرضهما
محمود المغربي
 

ما وصلني أنا
2008-07-20
أحمد الله بكرة وعشية، لأن عائلتي الصغيرة نجت من فيروس المسلسلات التلفزيونية، ومن ثم ظللت أتعجب من أمر مسلسل نور التركي الذي تبثه قناة إم بي سي، والذي صار مالئ الدنيا وشاغل الناس، كما ابو الطيب المتنبي عبر العصور... وسنحت لي الفرصة وأنا حبيس فندق في دبي قبل أيام قليلة أن أرى مشاهد من المسلسل، وكنت راغبا في رؤية شخصين، أولهما مهند الذي تسبب في خراب عدد من البيوت، وثانيهما نور التي حمل المسلسل اسمها .. اعترف بأن مهند أكثر مني وسامة بقليل، بينما نور “ولا شي” مقارنة بمطربات وممثلات الإثارة اللواتي صرن يتكاثرن كما الفطر والباكتيريا، بحيث يصعب على غير المراهق تذكر أسمائهن. هب أن مهندا هذا هو أكثر رجال الأرض وسامة وجمالا وحلاوة ونداوة وطراوة: هل يبرر ذلك ان تضع امرأة متزوجة صورته على شاشة هاتفها الجوال؟ فعلتها سيدة متزوجة وفقدت زوجها،.. ومبروك عليها مهند الحبيب الافتراضي! سيدة أخرى تقول لزوجها: عندك أسبوع تصير مثل مهند وإلا!! .. ذهب المسكين الى الكوافير وقص شعره بالطريقة المهندية ووضع ما يلزم من مساحيق على وجهه، ودخل على زوجته فصاحت: مش بطال .. يجي منك!.. سألها: هل أنت راضية عني الآن؟ فقالت: يعني .. تقدر تقول إنك صرت تشبه مهند الى حد ما.. وبالتالي أنا راضية عنك! هنا جاء رده: ولكنني لست راضيا عنك،.. وأنت طالق .. وخلي مهند ينفعك!! صحيفة عربية نشرت حكاية سيدة متزوجة قالت أمام صديقاتها: لو قضيت أمسية واحدة مع مهند، لا أريد شيئا آخر في الحياة!! ولم تتحقق أمنيتها ونالت الطلاق و – ربما - نالت معه الحرية لتسافر الى تركيا ل”غواية” مهند!! لا حول ولا قوة إلا بالله .. كنت أحسب ان الهبل والبله والخبل والعبط في أمور اشتهاء جماعة الطرب والتمثيل وقف على الرجال.. والله لو وجدت طفلة في السابعة يهمني أمرها تحمل صورة لمهند أو أي ممثل او مطرب لمزقت الصورة وأرغمتها على أكلها حتى تشبع منه! أي تيس هذا الذي يمكن ان يسكت على زوجته وهي تهذي بعشقها لرجل لـ“غريب” أو “قريب”، وتحمل صورته معها او تطالب زوجها بالتشبه به.. وبنفس القدر والدرجة فإن الزوج الذي يهذي بعشقه لروبي ونانسي وفانسي وفيفي وطيطي أمام زوجته أو يضع صورهن على الجدار او على شاشة هاتفه الجوال، ليس أهلا للحياة الزوجية لأنه وببساطة لا يحترم مشاعر زوجته .. طبعا هناك من يتحدثون عن جاذبية هذه وتلك أمام زوجاتهم من باب المداعبة والمناكفة فقط،.. ولكن سبق لي ولغيري ان كتبوا عن رجال طلقوا زوجاتهم لأنهن لا يشبهن اللواتي يقتحمن بيوتنا عبر شبكات المجاري الفضائية. البلايين من خلق الله متزوجون ومتزوجات بأشخاص و”شخصات” بلا مواصفات مهندية أو عجرمية، ويعيشون في منتهى السعادة، .. أليس من البله وقلة العقل ان يخرب إنسان بيته بسبب عشقه واشتهائه لصورة متحركة على الشاشة.
نقلا عن مقال لجعفر عباس
 

واقع مرير
2008-07-22
جزيتم خيرا على هذا الموقع الهادف . الواقع انا طالبة في التخصص وانا اقوم بتحفيظ القرآن للفتيات في المساجد في الصيف والبارحة كنت جالسة مع طالباتي فكانوا يتحدثون عن هذا المسلسل الذي شغل الكبير والصغير في مجتمعنا فسألتهم لأفتح بابا للنقاش معهم : ماذا علمكم مسلسل نور فأجابوا وكأنهم متفقون بكلمة واحدة : علمنا الحب آنسة !!! ففوجئت من ردهم وأصبت بإحباط شديد وما زلت أفكر كيف ابعدهم عن هذه الظاهرة التي شغلتهم ارجو من اساتذتنا مساعدتنا في ايجاد حلولا لهذه المشكلة
آلاء الصافي
 

بلا تنظير
2008-07-23
أنا أعتقد أن كل إنسان وقتما أراد يصبح ملاك وبيعمل حاله ما شاف نور وسنوات الضياع . يعني أنا بتحدى الكاتبة اللي كتبت المقال إنها تكون ما تابعت نور أو غيرها فليش التنظير على العالم ؟
محمد
 

الله يرحم هديك الايام
2008-07-28
الله يرحم ايام اللي انشغلت فيها الناس بباب الحارة وليالي الصالحية والخوالي . تاري دايما في شي اهون من شي والله انه هديك المسلسلات اشرف من هي بمائة مرة عالأقل ما فيها هالانحطاط اللي عم نشوفوا مع نور ومهند . والله انه شعب فارط ومو ناقصه غير كف على خلقته ليصحى من هالمهزلة اللي معيش حاله فيها
منى تيناوي
 

يا للعار
2008-07-28
أخواتي الفاضلات أين عقولكن ذهبت ؟؟ .. هل يعقل ذهبت مع الريح ؟؟ بالله عليكِ كيف تنظرين لهذا المدعو وتتخيلين زوجكِ هو مهند ؟؟ او كيف تغرمين بهذا المدعو لدرجة تنسين واجباتكِ المنزلية او الزوجية ؟؟ هل يعقل تكونين بهذا الكم من الفراغ لتتابعين كل الحلقات التي قد تصل إلى 100 او يمكن أكثر ؟؟ وتلك التي طلبت من من تقدم لها للزواج ان يغير اسمه من محمد إلى مهند !! .. ياللعار هل أصبح اسم محمد مخزي ؟؟ .. وأصبح اسم مهند أفضل من اسم محمد ؟؟ اي جنون هذا الذي تتبعن ؟؟
داعية الحق
 

للعلم
2008-07-28
لم يقتصر هوس الفتيات على الملابس التي ترتديها بطلات مسلسلي "نور" و"سنوات الضياع" المدبلجين من التركية للعربية واللذين يعرضان على شاشتي MBC1 و MBC، بل تعدى ذلك إلى تقليد طريقة رسم الحواجب ولون الشعر، كما حصل في إحدى المراكز النسائية الشهيرة بـ"عمان" عندما طلبت فتيات تقليد حواجب لميس بطلة (سنوات الضياع)، وصبغة مشابهة للون شعر شريفة والدة مهند في مسلسل (نور).
رجل الحق
 

سنوات الضياع حكاية الزنا المباح
2008-07-29
ليس بمستغرب لـ mbcأن تبحث عن الرذيلة في شتى أنحاء العالم لكي تقدمها إلينا وبالمجان الشعب التركي مسلم بنسبة تصل الى 99% ، وقد انتخب حكومة توجهها توجه إسلامي ، ولديه من التراث ومن الثقافة ما يُفخر به ،لكن ذبابة الـ mbc لم تحط إلا على الرذيلة كما هي عادتها ...اختارت لنا مسلسل عن رواية سنوات الضياع ،وهي رواية تتحدث عن علاقات غير مشروعة ( زنا ) في وسط مجتمع مسلم ، وكيف أن الفتاة تحمل سفاحاً من أي شخص تريده ، فالأم في الأصل أنجبت بطلة الرواية سفاحاً ،وكذلك البطلة حملت سفاحاً من حبيبها ،ويأتي شخصٌ آخر يريد أن يتزوجها وهو يعلم أنها زانية وفي أحشائها حمل سفاح .... تبسيط للعلاقات المحرمة بطريقة نجسة ، يجعلون من الزاني والزانية ، أبطال ومثال يحتذى به في النبل وكريم الأخلاق .... كل مراهق أو مراهقة يشاهد مثل هذه المشاهد ، يرى الأمور ببساطةوكيف أن الحب يبيح كل شيء ، يبيح لنا خلط الأنساب ، ويبيح لنا خيانة كل قريب ، يبيح لنا أن نعيش في خيال كاذب ...
أحمد المغربي
 

وصلنا إلى هنا
2008-07-31
ليست حمى المسلسلات التركية المدبلجة وحدها، التي قادت السعوديين بهذه الكثافة إلى تعبئة القوى السياحية التركية في اسطنبول، وبقية المدن التركية، فهناك أسباب أمنية، اقتصادية، وأحياناً ثقافية. إذ أصبح من المألوف رؤية العائلات الخليجية تتجول في شوارع اسطنبول السياحية، وبحسب رواية بعض عمال مقاهي منطقة " تكسيم " الشهيرة في العاصمة التركية، فان هذه السنة شهدت زيادة ملحوظة في عدد السياح القادمين من بلاد الصحراء، أو ما يسميه الأتراك (عربستان). وليس فقط عمال المقاهي من تحدث عن هذه الزيادة في عدد السياح، فقد صدر العديد من التقارير الصحفية، في مختلف دول الخليج، التي تتحدث عن تضاعف عدد السياح، الذين حزموا حقائبهم إلى تركيا. وقد تلحظ فور هبوطك في مطار أتاتورك مئات السياح القادمين من مختلف البلدان، كما يمكنك تمييز العديد من العائلات الخليجية والسعودية، فزهاء الخمسة آلاف سائح وفق إحصاء رسمي يصلون أرض المطار كل ساعة.
سعودي
 

أضف تعليق

عنوان التعليق

الاسم

البريد الالكتروني

نص التعليق

كود التحقق

شروط نشر التعليقات

  • الالتزام بالآداب العامة المتعارف عليها والابتعاد عن أي مفردات غير مناسبة.

  • سيتم حذف أي تعليق لايتعلق بالموضوع .

  • سيتم حذف أي تعليق غير مكتوب باللغة العربية أو الإنجليزية.

  • من حق إدارة الموقع حذف أو عدم نشر أي تعليق لا يلتزم بالشروط أعلاه.

عودة إلى قائمة المقالات

حاشية ابن عابدين
قائمة الكتب
قائمة المخطوطات
واحة الفكر والثقافة
وجهة نظر
سؤال وجواب
أحسن القول
اخترنا لكم
أخبار الدار
كلمة الشهر

اللهم هيئ لأحفادنا أمهات عاقلات صالحات، فإن الأم إما أن تجعل من ابنها رجلاً، وإما أن تجعل منه شريراً، وإما أن تجعل منه مغفلاً.

Believe in yourself and your values, don't sell out when things go wrong.


 
النتائج  |  تصويتات اخرى

 









اشتراك

إلغاء الاشتراك

 
-
 
 


1445 - 1429 © موقع دار الثقافة والتراث ، جميع الحقوق محفوظة
Powered by Magellan